له هذا اللبس يكون في المنزل وأي زوج يحب أن يرى زوجته بهذه الملابس،
فقال لي أنا لا أريد هذه الملابس، ومع ذلك قلت لنفسي اصبري
ولم أستطع أن أقول له أن يكشف ويتعالج مراعاة لمشاعره وعدم إشعاره بالنقص والتقصير
معي ولم يفكر هو من تلقاء نفسه في هذا، وبعد 7 أشهر وجدت نفسي
حامل فرحت وقلت لنفسي هذا يمكن أن يجعله يفكر في التعالج كي يسعدني،
ولكن مرت فترة الحمل ووضعت ابني وهو لم يفكر في العلاج،
وبعد سنة ونصف من التعب النفسي قلت له أن يتعالج ففوجئت به يثور ويغضب
وقال لي هذا الموضوع قديم أو جديد؟ فقلت له قديم فقال لي لما ذا تتكلمين فيه الآن؟
قلت له مراعاة مشاعرك, منتظرة منك أن تراعي مشاعري أيضا وتتعالج من نفسك
من غير أن أطلبها منك، ولا بد أن تعرف أن هذا الموضوع أساس السعادة في الحياة الزوجية.
ولكنه لم يهتم ويريد أن أعيش معه على هذا وأنسى هذا الموضوع.
ثم بعد تفكير قررت أن أذكر لأهلي وأرسلت له رسالة على الموبايل (حيث كان في عمله)
إني ذاهبة لأهلي وسأقول لهم على الكارثة التي أنا فيها،
واتصلت بأخي ليأتي وأذهب معه, ففوجئت بزوجي يرسل لي ويقول:
ممنوع الخروج من المنزل حتى آتي(أي يأتي من الشغل) .
وبعد قليل خبت جاري رجل اسمه عادل جسمه قوي ويظهر عليه الحياه والشباب والحب
فتحت لها الباب واني ابكي نظر لي بحنيه وعطف شديد وقالي لي ممكن ادخل قولت له .. يتبع الجزء الثالث اضغط هنا
............................