أخر الأخبار

الان مشاهدة مباراة باريس سان جيرمان ضد اولمبيك ليون بث مباشر

 بث مباشر بجودة عاليه باريس سان جيرمان ضد اولمبيك ليون بث مباشر

الان مشاهدة باريس سان جيرمان ضد اولمبيك ليون بث مباشرمجلة اول شخص


شاهد مباراة باريس سان جيرمان واولمبيك ليون الدوري الفرنسي بث مباشر


شاهد مباراة باريس سان جيرمان واولمبيك ليون بجودة عاليه ( اضغط هنا ) 


  شاهد مباراة باريس سان جيرمان واولمبيك ليون بجودة متوسطة ( اضغط هنا ) 


شاهد مباراة باريس سان جيرمان واولمبيك ليون بجودة ضعيفة ( اضغط هنا ) 






مشاهده المباراة الان بجودة عاليه بدون تقطيع 




معلومات عن نادي باريس سان جيرمان

باريس سان جيرمان


نادي باريس سان جيرمان لكرة القدم (بالفرنسية: Paris Saint-Germain Football Club)‏ ويعرف اختصارًا باسم باريس سان جيرمان (بالفرنسية: Paris Saint-Germain)‏ هو نادي كرة قدم فرنسي تأسّس في 12 أغسطس 1970م بعد دمج كل من نادي باريس الذي تأسّس في عام 1969م، ونادي استاد سان جيرمانوا الذي تأسّس في عام 1904م، يقع مقره في مدينة باريس الفرنسيّة. وهو أحد الأعضاء المؤسسين لمجموعة جي–14 للأندية القياديّة في أوروبا التي تم إلغاؤها حاليًّا واستُبدِلَت برابطة الأندية الأوروبيّة. كانت بداية تأسيس النادي أوائل سبعينيّات القرن العشرين نتاج رغبة لسد ثغرة عدم وجود فريق من المستوى العالي يُمثّل العاصمة الفرنسيّة، ووصل الفريق للدوري الممتاز بعد 4 أعوام من تأسيسه. ورغم حداثة سنّه مقارنة بمنافسيه إلا أنه يُعدّ أكثر الأندية الفرنسية حصدًا للألقاب عبر التاريخ بأكثر من ثلاثين بطولة محليًّا وقاريًّا وصوله إلى دوري الأبطال في عام 2020. ومحليًّا فاز باريس ببطولة الدوري الفرنسي الدرجة الأولى 9 مرات، الدوري الفرنسي الدرجة الثانية مرة واحدة، وبكأس فرنسا 14 مرة، وببطولة كأس الأبطال الفرنسي 10 مرات، وببطولة كأس الرابطة الفرنسية 9 مرات. بينما، فاز على الصعيد الدولي بكل من كأس الكؤوس الأوروبية وكأس إنترتوتو مرة واحدة. ويعتبر أحد أنجح الأندية الفرنسيّة وواحد من ثلاث فرق فرنسيّة فقط استطاعت الفوز بألقاب أوروبيّة، مع كُلٍ من نادي مرسيليا وأولمبيك ليون.

يلعب الفريق مبارياته الرسمية على ملعب بارك دي برينس (بالفرنسية: Parc des Princes)‏ والذي يعرف باسم حديقة الأمراء، وتبلغ السعة الإجمالية للمُتفرِّجين حوالي 45.127 متفرج. ويطلق على باريس لقب (بالفرنسية: Les Rouges et Bleus)‏ والذي يعني الحُمْرْ والزرق، ولهذا فإن اللون الأزرق هو اللون الأساسي لقمصان الفريق، بينما الأحمر هو اللون الاحتياطي. أيضًا باريس هو صاحب أعلى حضور جماهيري في الملاعب الفرنسيّة بعد نادي مارسيليا يتشارك كل من الفريق الباريسي ونادي مرسيليا في الشعور العدائي بينهم في مجال كرة القدم، فتعتبر مباريات الفريقين من أشهر ديربيات كرة القدم في فرنسا وتُعرَف باسم لو كلاسيك (بالفرنسية: Le Classique)‏ أو كلاسيكو فرنسا ببساطة.

في عام 2011 اشترى جهاز قطر للاستثمار النادي الباريسي، مما جعله من أغنى أندية العالم. يرأس النادي حاليًّا ناصر الخليفي، ويدرّبه الأرجنتيني ماوريسيو بوتشيتينو منذ يناير 2021.







التاريخ
مع نهاية ستينات القرن العشرين قرر مجموعة من كبار رجال الأعمال إنشاء ناد كبير يُمثل عاصمة الأنوار باريس ليرى النادي الوليد النور في 12 أغسطس عام 1970 بدعم من أكثر من 20 ألف مشترك كانوا يرغبون في رؤية ناد كبير في باريس، حيث قام غي كريسون الرئيس المدير العام لكالبرسون وبيار-اتيان غويو نائب رئيس راسينغ كلوب فرنسا، باقناع نادي مسؤولي استاد سان جيرمان بالانضمام إلى المشروع، وصادق الاتحاد الفرنسي على الاندماج بتاريخ 27 أغسطس 1970.

1970–1978: بداية التأسيس
ساهم الفريق الأول لسان جرمان أون-لاي، الذي حجز وقتها مقعده في الدرجة الوطنية (الدرجة الثانية سابقا)، في استمرار النادي الوليد في موسم 1971-1970 حيث حقق النجاح منذ البداية بتتويجه ببطولة الدرجة الثانية واحتفل بصعوده للمرة الاولى لـ"الليج 1".
اكتفى باريس سان جرمان في موسمه الأول في الدرجة الاولى بمرتبة مشرفة هي المركز السادس عشر، وخروجه من دوري ال32 من كأس فرنسا وتميز هذا الموسم بفض الشراكة بين باريس سان جرمان وسانجرمانوا وتحديدا في 16 ايار / مايو، وانضم الفريق الاحترافي إلى نادي مونتروي وواصل مشواره في الدرجة الاولى تحت اسم نادي باريس، في حين أن باريس سان جرمان اعتبر فريقا هاويا وهبط للدرجة الثالثة.
وفي الدرجة الثالثة استطاع الفريق أن يُنهي موسمه الأول في المركز الثاني في مجموعته واستفاد من انسحاب فريق كيفيلي، صاحب المركز الأول، للصعود إلى الدرجة الثانية. ليصعد للدرجة الثانية ابتداء من موسم 1973–74 تزامناً مع تخلى هنري باتريل الذي كان يبحث عن ممولين للنادي عن الرئاسة لصالح دانيال هيشتر، وتقدّم الفريق في بطولة كأس فرنسا رغم أنه كان يشارك من الدرجة الثانية حيث بلغ الدور ربع النهائي، وحل ثانيا في مجموعته في الدوري ليخوض دوراً فاصلاً مع نادي فالينسيان من أجل الصعود إلى الدرجة الاولى، خسر الفريق في الذهاب 2-1 خارج قواعده، لكنه فاز إياباً 2-4 على ملعب بارك دي برينس في 4 يونيو 1974 ليحجز بطاقته في الدرجة الاولى، ولسخرية القدر هبط فريق باريس (شريكه السابق) في العام ذاته إلى الدرجة الثانية، ومنذ ذلك الحين، حافظ باريس سان جرمان على مكانته في الدرجة الاولى.
وفي أول مواسمه في الدرجة الأولى احتلّ المركز الخامس عشر في البطولة بعد تحقيقه لاثنى عشر فوزاً ومثله من التعادلات، وخسر أربعة عشر مرة، ليجمع 37 نقطة. وفي الموسم الثاني في الدرجة الأولى حلّ في المركز الرابع عشر في الدوري، وخرج من ربع نهائي كأس فرنسا على يد أولمبيك ليون،  وتحسن في الموسم الذي يليه؛ حيث حلّ في المركز التاسع في الدوري بـ42 نقطة، ثم في المركز الحادي عشر في موسم 1977–78.

1978-1990: بداية التألق والتواجد مع الكبار
تعتبر هذه الفترة بداية التألّق للفريق على الصعيد المحلي حيث بدأت مع استلام فرانسيس بوريلي مهام رئاسة النادي خلفاً لدانيال هيشتر في يناير / كانون الثاني 1978 وفرض نفسه بقوة في هذه الفترة بحلوله بانتظام في الثلث الأعلى من الترتيب العام، لكن أول ألقابه كانت في كأس فرنسا: في 15 مايو عام 1982، حين حقق اللقب الأول له على حساب سانت ايتيان التي كان يلعب في صفوفه آنذاك ميشيل بلاتيني، ثم حقق اللقب ذاته في 11 يونيو 1983 للمرة الثانية على التوالي على حساب نادي نانت بنتيجة 3-2، ووصل لدوري ربع نهائي من بطولة كأس أوروبا للأندية الفائزة بالكأس وخرج على يد واتيرش البلجيكي، كما أنه أنهى الموسم في المركز الثالث في الدوري، وجاء باريس سان جرمان رابعاً في الدوري، وفي موسم 1984-83 خاض المباراة النهائية لكأس فرنسا للمرة الثالثة على التوالي عام 1985 لكنه خسرها هذه المرة أمام نادي موناكو،
وفي موسم 85-1986 تُوِّج الفريق بلقب بطل الدوري للمرة الأولى وحقق وقتها رقما قياسياً في عدد المباريات دون خسارة حيث بلغت 26 مباراة متتالية،، في 11 أبريل 1986 وبعد الفوز على موناكو (0-1) خلال المرحلة السادسة والثلاثين، توج باريس الذي كان يبتعد بفارق 4 نقاط، وبفارق كبير من الأهداف عن مطارديه المباشرين، بطلاً للدوري الفرنسي للمرة الأولى في تاريخه، بقيادة دومينيك روشتو وجويل باتس وسافيت سوسيتش ولويس فرنانديز، حقق باريس سان جرمان في هذا العام موسما استثنائيا تميز على الخصوص بسلسلة قياسية من 26 مباراة دون خسارة (17 فوزا و9 تعادلات)،
وفي ختام الموسم سجل (23 فوزا، 10 تعادلات، 5 هزائم)، وصرح جيرار هوييه الذي كان مدربا للفريق وقتها:

«"إنه أكبر تتويج في مسيرتي، لتحقيق إنجاز مماثل، يجب أن تملك لاعبين جيدين، لاعبو باريس سان جرمان لديهم الموهبة ويستحقون هذا اللقب.»
في نهاية هذه الحقبة كان الفريق الباريسي قد ظفر بلقبين في كأس فرنسا ولقباً في بطولة الدوري

1990-2000: الحقبة الذهبية ومقارعة كبار أوروبا
تعتبر حقبة التسعينيات حقبة ذهبية للنادي الباريسي رغم أن بدايتها لم تكن جيدة حيث كان موسم 1991-90 مفصلياً في تاريخ النادي، كان النادي يبحث في الكواليس عن دعم خارجي لمواجهة الصعوبات المالية، وبعد أن أصبح جمعية بموجب قانون 1901 وبانظمة معززة خلال جمعيته العمومية في 13 ديسمبر 1990؛ توص باريس سان جرمان أواخر مايو 1991 لاتفاق مع قناة كانال + وبلدية باريس لتبني الفريق،
استعاد باريس عافيته بعد تحديثه وتعيين مدرب جديد على رأس إدارته الفنية هو البرتغالي ارتور جورج، منذ ذلك الحين وهو يحجز مقعده في الكؤوس الأوروبية، حيث حقق مساراً تصاعديا قاده إلى نتائج باهرة موسم 1993-92 حيث وصل لنصف النهائي في كأس الاتحاد الأوروبي، بعد أن أقصى ريال مدريد في ربع النهائي بفوزه عليه 4-1 في مجموع المباراتين،  في مارس 1993، وحقق المركز الثاني في الدوري، وفاز بلقب كأس فرنسا للمرة الثالثة في تاريخه،
موسم 1994-93: كان هذا الموسم متميزاً للنادي أيضاً حيث تمكن من إحراز اللقب الثاني له في الدوري مع رقم قياسي جديد في عدد المباريات دون خسارة (27 مباراة على التوالي)، ووصل لنصف نهائي كأس الكؤوس الأوروبية وخرج على يد نادي آرسنال الإنجليزي.
موسم 1995-94: أفضل موسم للنادي في تاريخه بدأه بطل فرنسا بالتعاقد مع المدرب لويس فرنانديز أحد أساطير النادي في الثمانينات فتألق على الصعيد المحلي بإحرازه لأول ثنائية في تاريخه، بدأها في انتزاعه لبطولة كأس الرابطة الفرنسية للمرة الأولى في تاريخه وأتبعها باسترجاعه لبطولته المفضلة كأس فرنسا والظفر بها للمرة الرابعة في تاريخه، وعلى الصعيد الأوروبي قدّم النادي أفضل موسم له على الإطلاق بمشاركته للمرة الثانية بعد غياب لثماني سنوات، وضم سان جرمان في صفوفه، البرازيلي راي والفرنسي دافيد جينولا والليبيري جورج ويا،
أوقعته القرعة في مجموعة صعبة ضمت بايرن ميونيخ وسبارتاك موسكو ودينامو كييف لكنه لم يشعر بأي عقدة نقص وذلك بعد إنهائه دور المجموعات في صدارة المجموعة محققا ستة انتصارات متتالية (في إنجاز نادر الحدوث) بعد أن تغلب على جميع خصومه بالفوز ذهاباً وإياباً، ثم تخطى سان جرمان العملاق الإسباني برشلونة في ربع النهائي بعد التعادل 1-1 في ملعب الكامب نو، وفوز باريس في البارك دي برينس بهدفين لواحد قبل أن يخرج على يد العملاق الإيطالي إيه سي ميلان في نصف النهائي (1-صفر و2-صفر).
موسم 1996-95: كان هذا الموسم الذي صادف الذكرى ال25 لتأسيس النادي موسماً مُكملاً لسابقيه حيث دخله الفريق بعد ثلاث أدوار نصف نهائية متتالية في الكأس القارية، وكان الطموح هذه المرة هو إحراز الكأس الأوروبية الأولى في تاريخه، أزاح الفريق في طريقه كلاً من سلتيك غلاسكو الإسكتلندي وبارما الإيطالي وديبورتيفو لا كورونيا الإسباني للوصول للمباراة النهائية في بروكسل في الثامن من مايو 1996 أمام رابيد فيينا النمساوي وحقق مسعاه باللقب القاري الأول بفضل هدف لبرونو نغوتي.
موسم 1997-96: بدأ الموسم بالتعاقد مع إدارة فنية جديدة بقيادة ريكاردو غوميز (مدير عام) وجويل باتس (مدرب)، وعلى الرغم من تجديد دماء الفريق إلا أنه نجح في التأهل مرة أخرى إلى المباراة النهائية لكأس الكؤوس الأوروبية وخسرها أمام نادي برشلونة الإسباني ونجمه البرازيلي الظاهرة رونالدو، هذه الوصافة جعلت باريس سان جرمان يشارك في مسابقة دوري أبطال أوروبا في الموسم الموالي.
وشهد عام 1997 تغييرا في ملكية وأسهم النادي؛ فبعد زيادة رأس المال، الذي عزز المركز المالي للنادي (اجتماع الجمعية العامة غير العادية في 21 أبريل 1997)، تغيرت ملكية النادي وأصبحت على النحو التالي: 56,7% لكانال بلوس، و34% للجمعية، و9,3% للأقلية
موسم 1998-97: حقق باريس سان جرمان نتائج مخيبة على الصعيد الأوروبي حيث خرج للمرة الأولى في عهد كانال بلوس قبل الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا، كما عانى الأمرين في الدوري، ولكن عوض ذلك على صعيد المسابقات حينما خرج النادي بقيادة نجمه القائد البرازيلي راي بلقبين محليين هما كأس فرنسا وكأس الرابطة (في ثاني ثنائية للفريق في ظرف ثلاث سنوات.
موسم 1999-98: كان موسم التغيير داخل النادي بعد سبعة مواسم من الرئاسة، ترك ميشال دينيزو منصبه لشارل بييتري الذي كان رئيس الفرع متعدد الرياضات للنادي منذ عام 1992 وعين بييتري الذي شغل في السابق منصب مدير قسم الرياضات في كانال بلوس، الان جيريس، أحد نجوم ما يُعرف بـ"الرباعي السحري الشهير للمنتخب الفرنسي" (إلى جانب ميشال بلاتيني وجان تيغانا ولويس فرنانديز)، على رأس الإدارة الفنية للنادي، لكن الاقصاء المبكر "نسبياً" من دور ال16 لمسابقة كأس الكؤوس الأوروبية ثم البداية الصعبة في الدوري المحلي عجلت باقالته في نوفمبر ليحلّ مكانه أرتور جورج ودينيس تروش اللذان كانت مهمتها إعادة الهيبة لصفوف الفريق وبعد شهر واحد؛ تخلى بييتري عن منصب الرئاسة للوران بيربير المدير العام المساعد المكلف بالشؤون المالية لكانال بلوس، ليُعين جان لوك لامارش مديرا رياضيا للفريق، لكن الفريق فشل في الخروج من أزمة النتائج، وبعد الخروج المزدوج من مسابقتي كأس فرنسا وكأس الرابطة، استقال ارتور جورج من منصبه في منتصف شهر مارس، وحل مكانه فيليب بيرجيرو الذي كان يشغل وقتها المدرب المساعد لمدرب حراس المرمى، وبعدما أنقذ النادي من الهبوط إلى الدرجة الثانية، تابع بيرجيرو مهمته على رأس الفريق، ويُحقق نتائج مذهلة أعادت الفريق لمصاف الكبار والمشاركة في مسابقة دوري أبطال أوروبا مجدداً.

الملعب
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: بارك دي برينس

ملعب بارك دي برينس من الداخل
ملعب بارك دي برانس (بالفرنسية: Parc des Princes)‏ والذي يعرف باسم ملعب الأمراء، هو ملعب لكرة القدم يقع في الجانب الغربي العاصمة الفرنسية مدينة باريس، وأفتتح في يوم 4 يونيو 1972. وتبلغ السعة الأجمالية للمتفرجين حوالي 45.127 متفرج، ويعتبر المقر الرئيسي لفريق باريس سان جيرمان لكرة القدم منذ عام 1973.

يعتبر ملعب الأمراء رابع أكبر ملعب في فرنسا من حيث المساحة. وكان في السابق يعتبر الملعب الرئيسي لمنتخب فرنسا لكرة القدم حتى تم بناء ملعب فرنسا سنة 1998 لأحتضان منافسات نهائيات كأس العالم لكرة القدم 1998. وأقيمت فيه مبارتين من منافسات كأس العالم 1998 التي نظمت آنذاك في فرنسا، كذلك اسيتضاف الملعب منافسات بطولة أمم أوروبا لكرة القدم 1984 وبطولة أمم أوروبا لكرة القدم 2016. وأستضاف أيضا الملعب 3 نهائيات من كأس دوري أبطال أوروبا أعوام 1956 و 1975 و 1981. و أستضاف كذلك نهائي كأس الأتحاد الأوربي (الدوري الأوربي حاليا) في عام 1998. أما في بطولة كأس الكؤوس الأوروبية فقد احتضن الملعب نهائين أعوام 1978 و1995. كذلك في عام 2001 استضاف الملعب نهائي كأس إنترتوتو.




معلومات عن نادي أولمبيك ليون

أولمبيك ليون


نادي أولمبيك ليون (بالفرنسية: Olympique Lyonnais) ويعرف اختصاراً باسم نادي ليون (بالفرنسية: Lyon)‏، هو نادي كرة قدم فرنسي تأسس في 3 أغسطس 1960، يقع مقره في مدينة ليون الفرنسية. وهو أحد الأعضاء المؤسسين لمجموعة رابطة الأندية الأوروبية.

ويُعدّ النادي من أكثر الأندية الفرنسية حصداً للألقاب عبر التاريخ برصيد 24 بطولة محلية وبطولة قارية وحيدة. محلياً، فاز ليون ببطولة الدوري الفرنسي الدرجة الأولى في 7 مناسبات، الدوري الفرنسي الدرجة الثانية في 3 مناسبات، وحصد كذلك على كأس فرنسا 5 مرات، وببطولة كأس الأبطال الفرنسي 8 مرات، وببطولة كأس الرابطة الفرنسية في مناسبة وحيدة. ويعتبر أحد أنجح الأندية الفرنسية، وواحد من ثلاث فرق فرنسية فقط استطاعت الفوز بألقاب أوروبية، مع كل من أولمبيك مارسيليا وباريس سان جيرمان.

يلعب الفريق مبارياته الرسمية على ملعب بارك أولمبيك ليون (بالفرنسية: Parc des Princes)‏ ويعرف كذلك باسم ملعب غروباما (بالفرنسية: Groupama Stadium)‏ من أجل أغراض تسويقة، وتبلغ السعة الأجمالية للمتفرجين حوالي 59,186 متفرج. ويطلق على ليون لقب ليس غونيس (بالفرنسية: Les Gones)‏ والتي تعني "الأطفال" في لهجة مدينة ليون الإقليمية (بروفنسالية فرنسية).



التاريخ
البدايات
في القرن التاسع عشر تم إنشاء نادي أولمبيك ليون للرياضات (بالفرنسية: Olympique Lyon Sports Club)‏ في سنة 1899. وبعد مرور عدة سنوات إختلف المسئولون عن رياضة الرجبي مع المسئولين في رياضة كرة القدم وقرروا فصل الناديين وقرر المسئولون عن رياضة كرة القدم تغيير الاسم إلى أولمبيك ليون (بالفرنسية: Olympique Lyon)‏. قبل سنة 1966 حقق الفريق بعض النجاحات حيث عندما تم تغيير مسمى الفريق إلى نادي ليون (بالفرنسية: Lyon FC)‏ في سنة 1908 حقق الفريق بطولة الدوري سنة 1910. في سنة 1920 إنتقل النادي إلى ملعب جيرلاند الذي صممه المهندس الفرنسي توني جارنييه قبل سبع سنوات. وتم تغيير مسمى النادي مجددا إلى جامعة أولمبيك ليون (بالفرنسية: Université Olympique Lyon)‏ وانضموا إلى ركب الأندية المحترفة في سنة 1942. وحقق في أول مرة يشارك فيها بطولة المنطقة الجنوبية للمحترفين متفوقا على نادي بوردو بفارق نقطتين. وبهذه النتيجة صعد الفريق إلى الدرجة الأولى اعتبارا من موسم 1945–46 ولكن الفريق خاض مباراة البقاء وخسرها من فريق فيليكس لوت وبذلك عاد الفريق إلى الدرجة الثانية في سنة 1946.

وإنتظر نادي ليون خمس سنوات من أجل الفوز ببطولة الدرجة الثانية والصعود إلى الدرجة الأولى في سنة 1951 وهي تعتبر البطولة الرسمية الأولى في سجل النادي. ولكن لم نادي ليون كثيراً حيث بقي في الدرجة الأولى موسم واحد وعاد مجدداً إلى الدرجة الثانية. وقرر المدرب الفرنسي جوليان داروي أن يبعد اللاعبين الكبار في السن والاعتماد على اللاعبين الشبان الذين استطاعوا أن يحققوا حلم الصعود إلى الدرجة الأولى في سنة 1954 وهي ثاني مرة يفعلونها في خلال أربع سنوات. وفي خلال حقبة الستينات والسبعينات حقق نادي ليون بطولة كأس فرنسا ثلاث مرات، علماً بأن خمس مدربين فقط تولوا تدريب الفريق خلال تلك العشرين سنة. وتعرض الفريق لسلسلة من الأزمات أدت إلى هبوط الفريق إلى الدرجة الثانية في سنة 1983.



الحلم الأوروبي
استلم جان ميشيل أولاس رئاسة النادي في سنة 1987 وأنفق على النادي الملايين من أجل أن يجعل نادي ليون ثابتاً في الدرجة الأولى ومن أجل تطويره للمشاركة الدائمة في البطولات الأوروبية في خلال خطة تستمر 15 سنة. من خلال المدربين دينيس باباس ومارسيل لو بورني فإن نادي ليون صعد إلى الدرجة الأولى وعاد فوراً إلى الدرجة الثانية مرتين متتاليتين. ريمون دومينيك الذي كان من مواليد مدينة ليون تولى تدريب الفريق من أجل تحقيق هدف واحد وهو التأهل مجدداً إلى الدرجة الأولى فوراً. وبعدما تعادل نادي ليون في آخر مبارياته مع فريق إليه حقق الفريق بطولة الدوري الفرنسي الدرجة الثانية للمرة الثالثة في تاريخه. وفي الموسم الأول لنادي ليون تحت قيادة دومينيك في الدوري الفرنسي الدرجة الأولى إحتل المركز الثامن وهو مركز بعيد جداً عن منطقة الهبوط. ثم استطاع دومينيك تطوير الفريق وحقق المركز الخامس في الموسم الثاني له في الدرجة الأولى مما منح الفريق حق المشاركة في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي. تحققت المشاركة في بطولة أوروبية بعدما أمضى الفريق سنتين في الدرجة الأولى وبعدما أمضى أولاس أربع سنوات في رئاسة النادي.

قرر دومينيك في نهاية موسم 1992–93 ترك نادي ليون لكي يتم تعيينه مدرباً لمنتخب فرنسا للشباب تحت 21 سنة. كان الأختيار الأول لأولاس لخلافة دومينيك هو نجم منتخب فرنسا السابق في حقبة الثمانينات والذي كون مع ميشيل بلاتيني، لويس فيرنانديز، وألاين غيريسي الرباعي الماسي وهو جان تيغانا. استطاع تيغانا تطوير نادي ليون بحيث أصبح ينافس على إحراز بطولة دوري الدرجة الأولى في وجود العديد من اللاعبين الموهوبين أبرزهم نجم الكرة الغانية عبيدي بيليه. على الرغم من ذلك قرر تيغانا ترك النادي في سنة 1995 بسبب ضغط وسائل الإعلام الرياضية عليه. وإستلم جاي ستيفان تدريب الفريق خلفا تيغانا وقاد الفريق لتحقيق مركز استطاع تأهيله للمشاركة في بطولة كأس إنترتوتو المؤهلة للمشاركة في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي. وقدم ستيفان استقالته في بداية موسم 1996–97 وحل مكانه نجم الفريق السابق بيرنارد لاكومب فوراً. وخسر الفريق في الدور الثاني من البطولة على يد فريق إنتر ميلان الإيطالي العملاق مما جعله يخرج خاوي الوفاض من البطولة الأوروبية مبكراً. واستمر تطور الفريق حيث إحتل المركز السادس في موسم 1997–98 ثم المركز الثالث موسمين متتاليين 1998–99 و1999–00. وفي 2009–10 حقق نادي ليون انتصاراً بذهابه للمربع الذهبي بعد انتصاره على ريال مدريد ونادي بوردو.


بداية التغيير

لقطة من إفتتاح مباراة في دوري أبطال أوروبا ضد ريال مدريد الإسباني عام 2006
استطاع نادي ليون اكتساح بطولة الدوري الفرنسي الدرجة الأولى في القرن الحادي والعشرين فبعدما إحتل المركز الثاني في موسم 2000–01، توج الفريق بطلاً في المواسم السابعة الماضية مما جعله يحطم الرقم القياسي في تحقيق اللقب في سنوات متتالية. حلم الفريق الآخر في التألق الأوروبي لم يجعله يتجاوز الدور النصف النهائي في بطولة دوري أبطال أوروبا. تولى تدريب الفريق العديد من المدربين المميزين الذين استطاعوا تطوير الفريق على مستوى المنافسة في البطولة وتقوية مراكز التشكيلة الأساسية بلاعبين موهوبين. تم تعيين جاك سانتيني في سنة 2000 بعدما قرر الرحيل عن نادي سوشو. قاد سانتيني نادي ليون لتحقيق المركز الثاني في بطولة دوري الدرجة الأولى 2001 وأيضا إلى تحقيق بطولة كأس المحترفين للمرة الأولى في تاريخ النادي والأولى منذ سنة 1973 حيث كانت تلك السنة آخر مرة حقق فيها بطولة كأس فرنسا. احتلاله المركز الثاني في بطولة الفريق جعل الفريق يتأهل للمشاركة مباشرة في الدور الأول من بطولة دوري أبطال أوروبا. ولم يستطع سانتيني في موسمه الأول في النادي أن يكتسب حب المشجعين بسبب لجوئه إلى الخطط الدفاعية.

في سنة 2002 استطاع سانتيني أن يحقق أحد أحلام أولاس وهو الحصول على بطولة الدوري الفرنسي الدرجة الأولى بعد الفوز في آخر مباريات الفريق على نادي لانس. ما زال معظم المشجعون غير مستسيغين طريقة لعب سانتيني الدفاعية خصوصاً أن الفريق خرج من الدور الأول من بطولة دوري الأبطال الأوروبي على يد فريق باير ليفركوزن الألماني ثم خرج من الدور الربع النهائي من بطولة كأس الاتحاد الأوروبي على يد نادي سلوفان ليبيريتش التشيكي. وقرر حينها سانتيني تقديم استقالته من أجل قيادة منتخب فرنسا. وتم تعيين بول لوجوين الذي كان يبلغ حينها 38 سنة مدرب لنادي ليون قادماً من نادي رين. واستطاع لوجوين في خلال الثلاث مواسم التي أمضاها في النادي أن يحقق بطولة الدوري لثلاث مواسم على التوالي. وكان مشهوراً عنه عندما كان مدربا لنادي رين القيام بعملية التعاقد مع لاعبين مغمورين يفشلون في تقديم أداء عالي المستوى كما حدث مع المهاجم السنغالي الحجي ضيوف.

ولكن استطاع لوجوين أن يبرهن للجميع بأنهم مخطئون في حقه واستطاع تطوير أداء نادي ليون كثيراً في بطولتي دوري الدرجة الأولى ودوري الأبطال الأوروبي. على الرغم من أن فريق ليون إحتل المركز الثالث في المجموعة الرابعة من بطولة دوري الأبطال الأوروبي إلا أنه كان بفارق الأهداف عن فريق أياكس أمستردام الهولندي العريق. ثم تأهل نادي ليون للمشاركة في بطولة كأس الاتحاد الأوروبي حيث خرج على يد نادي دينيزلي سبور التركي في الدور الثمن النهائي. أما على صعيد بطولة دوري الدرجة الأولى فقد توج نادي ليون بطلاً بفارق نقطة واحدة فقط. وفي الموسم الثاني للمدرب لوجوين مع نادي ليون حقق بطولة دوري الدرجة الأولى للمرة الثانية له شخصياً وللمرة الثالثة على التوالي في تاريخ النادي. وفي المجموعة الأولى من بطولة دوري الأبطال الأوروبي إحتل الفريق المركز الأول بفارق نقطة واحدة عن وصيفه فريق بايرن ميونيخ الألماني العريق. وفي الدور الثمن النهائي تخطى فريق ريال سوسييداد الإسباني قبل أن يسقط أمام نادي بورتو البرتغالي في الدور الربع النهائي والذي كان يدربه المدرب الشهير جوزيه مورينيو. في موسم 2004–05 حقق نادي ليون بطولة دوري الدرجة الأولى للمرة الرابعة على التوالي وخرج مجددا من الدور الربع النهائي من بطولة دوري الأبطال الأوروبي حيث يبدو بأن الفريق الفرنسي لا يقوى على التأهل إلى الدور النصف النهائي. بعد تحقيق فوزين كبيرين على فريق فيردر بريمن الألماني في الدور الثمن النهائي (3–0 و7–2) إصطدم بحائط فريق ايندهوفن الهولندي وخرج عن طريق الركلات الترجيحية مما جعل مشجعو نادي ليون يذرفون الدموع على فريقهم. وبعد مرور يوم واحد على انتهاء بطولة دوري الدرجة الأولى قدم لوجوين استقالته من تدريب نادي ليون مما جعل مشجعي الفريق يتفاجئون من سماع هذا الخبر المؤلم حيث كانوا يتوقعون في أي لحظة تجديد العقد معه حيث عرض عليه أولاس تمديد العقد لثلاث مواسم قادمة إلا أنه فضل الرحيل وترك صورة جميلة في مخيلة جميع المشجعين عنه.

السيطرة المحلية
في صيف سنة 2005 قرر أولاس تعيين جيرارد هولييه مدرباً جديداً للفريق. وسبق لهولييه قيادة نادي ليفربول الإنجليزي لتحقيق ثلاثية في موسم 2000–01 والفوز ببطولات كأس إنجلترا، وكأس المحترفين، وكأس الاتحاد الأوروبي. وإستلم هولييه فريق مدجج بالنجوم أمثال جونينهو برنامبوكانو، سيلفان ويلتورد، سيدني جوفو، فلورينت مالودا، وجريجوري كوبيه. وقرر هولييه تعيين جونينهو قائداً للفريق والقيام بعملية تبادلية ببيع لاعب الوسط الغاني مايكل إيسيان إلى نادي تشيلسي الإنجليزي مقابل انتقال لاعب الوسط البرتغالي تياغو مينديز بالعكس. في موسمه الأول مع الفريق قاده لتحقيق لقب بطولة دوري الدرجة الأولى للمرة الخامسة على التوالي ولكنه فشل في ترك الانطباع الحسن في بطولة دوري الأبطال الأوروبي حيث خرج على يد إيه سي ميلان الإيطالي على ملعب سان سيرو في الدور الربع النهائي. لقد كانت المرة الثالثة على التوالي التي يخرج فيها نادي ليون من بطولة دوري الأبطال الأوروبي في الدور الربع النهائي. وحقق نادي ليون فوزه ببطولة الدوري بعدما استطاع نادي ليل التغلب على مطارده نادي بوردو. ونجم هولييه في صيف سنة 2006 في التعاقد مع أهم لاعبي خط وسط في تلك الفترة وهما الفرنسي جيرمي تولالان من نادي نانت والسويدي كيم كاليستروم من نادي رين. وفي المقابل فقد خسر هولييه نجم خط الوسط محمدو ديارا الذي وافق على الانتقال إلى نادي ريال مدريد الإسباني في عقد يمتد لخمس سنوات ومقابل 25 مليون يورو ولذلك إضطر هولييه إلى التعاقد مع الدولي الفرنسي ألو ديارا من نادي لانس من أجل أن يحل مكانه.

وقدم نادي ليون أداء عالي المستوى مكنه من تحقيق 50 نقطة في 17 مباراة في ذلك الموسم على الرغم من تلقيه خسارتين كبيرتين الأولى من غريمه التقليدي نادي مارسيليا 1-4 والثانية من نادي لانس 0-4. وبعد العودة من عطلة الشتاء اختل توازن الفريق ولم يستطع تحقيق أي فوز في مبارياته التي أقيمت في شهر يناير ولكنه استطاع التغلب على غريمه التقليدي في المنطقة بالفوز على نادي سانت إتيان 3-1 ومن ثم استمرت سلسلة النتائج الايجابية حتى تحقيق اللقب السادس على التوالي. أما على مستوى بطولة دوري الأبطال الأوروبي فقد استطاع هولييه قيادة فريق ليون لتصدر المجموعة الخامسة بفارق 3 نقاط عن فريق ريال مدريد الإسباني العريق ثم خرج من الدور الثمن النهائي على يد نادي روما الإيطالي. نتيجة لعدم تقديم الفريق الأداء المتوقع منه في البطولة الأوروبية فإن العلاقة ما بين أولاس وهولييه تصدعت مما جعل الأخير يقدم استقالته من تدريب الفريق في شهر مايو 2007 واعتزال التدريب لمدة موسمين.

بعد مرور عدة أيام من استقالة هولييه تم تعيين مدرب فريق سوشو السابق ألان بيران مدربا لفريق ليون. ونايجة لتعيين مدرب ليس لديه تاريخ حافل فقد رحل العديد من نجوم الفريق لعدة أسباب وأبرزهم التشيكي ميلان باروش، البرازيلي كلاوديو كاسابا، البرتغالي تياغو مينديز، والسداسي الفرنسي فلوران مالودا، ألو ديارا، ايريك أبيدال، جيريمي بيرتو، ريمي ريو، وسيلفان ويلتورد. في المقابل كان أبرز الصفقات التي أبرمها النادي التعاقد مع العاجي عبد القادر كيتا، الجزائري نذير بالحاج، الإيطالي فابيو غروسو، البرازيلي كليبر أندرسون، الأرجنتيني سيزار ديلجادو، والفرنسيان ماثيو بودمر، وجان ألان بومسونغ. وتوجس مشجعو نادي ليون خيفة من أداء الفريق في موسم 2007–08 بسبب التغيير الكبير في تشكيلة لاعبي الفريق والمدرب الذي لم يكن يمتلك خبرة كبيرة. وعلى الرغم من قيادة بيران نادي ليون لتحقيق بطولة دوري الدرجة الأولى للمرة السابعة على التوالي إلا أنه لم يستطع حسم البطولة إلا في المباراة الأخيرة بالفوز على نادي أوكسير. وكذلك حقق بطولة كأس فرنسا للمرة الأولى منذ 1973 وبذلك جمع للمرة الأولى في تاريخه بطولتي الدوري والكأس. وفي بطولة النادي المفضلة دوري الأبطال الأوروبي فقد احتل نادي ليون المركز الثاني في المجموعة الخامسة خلف نادي برشلونة الإسباني العريق ثم خرج من الدور الثمن النهائي على يد مانشستر يونايتد الإنجليزي الذي توج لاحقا باللقب.

ونتيجة لذلك فقد توترت العلاقة كثيرا بين أولاس وبيران مما أدى إلى تقديم الأخير استقالته من تدريب الفريق كما فعل سلفه هولييه وتم تعيين مدرب نادي ليل كلود بويل مدربا جديدا للفريق. وفي 2009–10 حقق ليون انتصاراً بذهابه للمربع الذهبي بعد انتصاره على ريال مدريد وبوردو، قبل أن تنتهي مغامرته بخسارته أمام بايرن ميونيخ.

الملعب
Crystal Clear app kdict.png مقالة مفصلة: بارك أولمبيك ليون

ملعب الفريق المعروف باسم بارك أولمبيك ليون.
بارك أولمبيك ليون (بالفرنسية: Parc Olympique Lyonnais)‏، ويعرف كذلك باسم ملعب غروباما (بالفرنسية: Groupama Stadium)‏ من أجل أغراض تسويقة، وفي بعض البطولات يُعْرَف الملعب باسم ملعب الأضواء (بالفرنسية: Stade des Lumières)‏ أو غراند ستيد دي ليون (بالفرنسية: Grand Stade de Lyon)‏، وهو ملعب كرة قدم يقع في مدينة ليون، و تصل سعته إلى 58 ألف متفرج. وهو الملعب رئيسي لنادي ليون. تقدر تكلفة الاستاد حوالي 250 مليون يورو.

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -