جاءت تعليقات أبوت بعد أن أبلغت المنطقة عن إطلاق نار نشط في مدرسة روب الابتدائية في أوفالدي ، تكساس ، التي تبعد حوالي ساعة ونصف غرب سان أنطونيو. تقوم المدرسة بتدريس طلاب الصف الثاني والثالث والرابع ، وفقًا لرئيس شرطة Uvalde CISD ، بيدرو Arredondo.
وقال أبوت إن مطلق النار كان يبلغ من العمر 18 عاما ويقيم في أوفالدي. قال إنه يعتقد أن المشتبه به ، الذي سماه سلفادور راموس ، تخلى عن سيارته ، ثم دخل المدرسة بمسدس وربما بندقية.
قال أبوت "أطلق النار وقتل - بشكل مروع وغير مفهوم - 14 طالبا وقتل معلما."
قال مصدران لإنفاذ القانون لشبكة سي بي إس نيوز إن المشتبه به كان بحوزته مسدس وسلاح هجوم من طراز AR-15 ومخازن عالية السعة.
قال Arredondo إن إطلاق النار وقع حوالي الساعة 11:32 صباحًا بالتوقيت المحلي. ولم يقدم تفاصيل كثيرة حول ما حدث ، لكنه أكد وفاة المشتبه به وقال المحققين إنهم يعتقدون أنه تصرف بمفرده. وأكد أيضا وقوع عدة إصابات و "بعض القتلى" لكنه لم يقدم أرقاما محددة.
علمت CBS News أن العديد من وكلاء الجمارك وحماية الحدود استجابوا لإطلاق النار ، وأن أحدهم أصيب برصاصة في رأسه. تم نقل هذا العامل إلى المستشفى وهو في حالة مستقرة.
أخبرت مصادر متعددة لإنفاذ القانون CBS News أن مطلق النار المزعوم يشتبه في قتله لجدته قبل فتح النار في المدرسة.
وقالت مستشفى أوفالد ميموريال في وقت سابق إنها استقبلت 13 طفلاً من سيارات الإسعاف والحافلات لتلقي العلاج ، وأن شخصين وصلا إلى المستشفى قد توفيا. وقال مستشفى ثان إنه يعتني بامرأة تبلغ من العمر 66 عامًا وفتاة تبلغ من العمر 10 سنوات ، وكلاهما في حالة حرجة. وقال مستشفى آخر إنه كان يعتني بشخصين بالغين ، وكلاهما في حالة حرجة أيضًا.
وقالت شركة ساوث تكساس للدم والأنسجة إنها أرسلت 15 وحدة دم إلى أوفالد يوم الثلاثاء.
على الرغم من أن تفاصيل إطلاق النار لا تزال تظهر ، إلا أن المنطقة قالت إنه كان هناك "مطلق نار نشط" في مدرسة روب الابتدائية في أوفالدي ، تكساس.
قامت منطقة مدارس أوفالد الموحدة المستقلة - التي تقع على بعد حوالي ساعة ونصف غرب سان أنطونيو - بالتغريد في الساعة 1:17 مساءً. أنه كان هناك "مطلق نار نشط في مدرسة روب الابتدائية" ، مضيفًا ، "تطبيق القانون في الموقع. تعاونك مطلوب في هذا الوقت من خلال عدم زيارة الحرم الجامعي. بمجرد جمع المزيد من المعلومات ، ستتم مشاركتها."
في حوالي الساعة 2:00 مساءً. بالتوقيت المحلي ، قالت المقاطعة إنه تم السماح للآباء بأخذ أطفالهم من المركز المدني المحلي.
ساهم بات ميلتون في الإبلاغ.
تحديثات مباشرة: مقتل 14 طالبًا ومدرس واحد بعد إطلاق نار في مدرسة ابتدائية في تكساس
قال حاكم ولاية تكساس جريج أبوت ، الثلاثاء ، إن 14 طالبا ومعلما على الأقل قتلوا عندما فتح مسلح النار على مدرسة ابتدائية في ولاية تكساس. وقال أبوت إن مطلق النار مات أيضا ويعتقد أنه قتل على يد ضباط إنفاذ القانون الذين ردوا على الهجوم.
مقتل مدرس و 14 تلميذا في إطلاق نار على مدرسة في تكساس
صعد عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كناتيكيت كريس مورفي ، الذي ينحدر من الولاية التي قُتل فيها 26 شخصًا في هجوم عام 2012 على مدرسة ساندي هوك الابتدائية ، إلى قاعة مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الثلاثاء لاتهام زملائه بعدم القيام بما يكفي لمنع حوادث إطلاق النار في المدارس.
"ماذا نفعل؟ لماذا أنت هنا؟" سأل الديموقراطي.
"لدينا ساندي هوك آخر في أيدينا" ، تابع لحظات بعد تأكيد وفاة 14 طالبًا في أوفالدي.
شهد الهجوم على مدرسة ساندي هوك الابتدائية في عام 2012 مقتل 26 شخصًا ، من بينهم 20 طفلاً ، على يد مسلح منفرد.
"أمة صرخات حزينة" - هيلاري كلينتون
وقالت المرشحة الرئاسية السابقة هيلاري كلينتون في تغريدة ردا على إطلاق النار "لقد أصبحنا أمة صرخات حزينة".
ودعت إلى مراقبة الأسلحة: "نحن ببساطة بحاجة إلى مشرعين مستعدين لوقف آفة العنف المسلح في أمريكا التي تقتل أطفالنا".
إنها أمسية مهيبة هنا في بلدة صغيرة بولاية تكساس حيث تلوح في الأفق غيوم مطرية داكنة وطائرات هليكوبتر وفقدان في الأرواح فوق أوفالدي.
تقف ماديسون خارج منزلها بالقرب من مدرسة روب الابتدائية ، ولا تصدق ماديسون ، طالبة في المدرسة الثانوية تبلغ من العمر 14 عامًا ، أن هذا حدث بالقرب من المنزل.
تقول: "أشعر بالسوء ، فهم أطفال. لماذا هم؟"
ماديسون لديها أبناء عم كانوا في المدرسة الابتدائية وأُجبرت مدرستها الثانوية على الإغلاق أثناء إطلاق النار.
أغلقت الشرطة مكان الحادث ، لكن الجيران القريبين يقفون في الخارج متسائلين لماذا كانت مدينتهم هذه المرة.
عندما يبدأ المسؤولون التحقيقات ، يبدأ أوفالدي في الحداد مع الوقفة الاحتجاجية الجارية ، على بعد مبان قليلة من المدرسة.
ووصف تيد كروز ، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية تكساس ، حادث إطلاق النار في أوفالدي بأنه "مروّع حقًا" ، لكنه قال إن إصلاحات الأسلحة ليست السبيل لمنع مثل هذه الجرائم.
وفي حديثه للصحفيين ، قال إن تقييد حقوق "المواطنين الملتزمين بالقانون ... لا يجدي. إنه غير فعال. ولا يمنع الجريمة".
وقال إن "ملاحقة المجرمين" هو ما يمنع مثل هذه الجرائم وانتقد الساسة الآخرين لمحاولتهم "دفع أجندتهم السياسية الخاصة" من خلال الدعوة إلى مراقبة الأسلحة.
وأضاف أنه من واقع التجربة السابقة ، فإن تطبيق القانون المسلح في الحرم الجامعي هو الطريقة الأكثر فعالية للحفاظ على سلامة الأطفال.
وقال "لا نعرف تفاصيل ما حدث في مدرسة روب الابتدائية ، ولكن سيكون هناك الكثير من الوقت لفحص الخطوات التي كان يمكن اتخاذها بشكل استباقي لتعزيز سلامة وأمن المدرسة في الوقت الحالي".
