مايو 30, 2022تسجيل للزواج من بنات عرب واجانب بعقد يكتبه محامي

اهداف مباراة مانشستر سيتي وبورنموث (4-0) الدوري الانجليزي

مشاهدة الفيديو

 لم يتمكن إيرلينج هالاند من تسجيل أول ظهور له على أرضه مع مانشستر سيتي بهدف آخر ، لكنه لم يحدث فرقًا لفريق بيب جوارديولا الذي ما زال يكتسح بورنموث بسهولة.

استغرق هالاند ، الذي سجل هدفين في المباراة الافتتاحية للدوري الإنجليزي الممتاز في وست هام الأسبوع الماضي ، 18 دقيقة ليأخذ اللمسة الأولى لكنه استخدمها لتجهيز إيلكاي جوندوجان للمباراة الافتتاحية للسيتي.

سيطر السيتي على المباراة منذ البداية ، ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لمتابعة المزيد من الأهداف.

جعل كيفن دي بروين المثير للإعجاب النتيجة 2-0 بتسديدة منفردة رائعة ، ركض إلى ركن المنطقة قبل أن ينحني الكرة في الزاوية السفلية مع الجزء الخارجي من حذائه.

وتأكد فيل فودين من النقاط قبل نهاية الشوط الأول ، وركض إلى تمريرة De Bruyne وأطلق تسديدة تركها حارس Cherries Mark Travers خلف جسده لكنه لم يستطع تفاديها.

قضى بورنموث معظم وقته في الدفاع بتشكيل مضغوط 5-4-1 ، وأجبر إيدرسون على المشاركة مرة واحدة فقط ، من خلال تسديدة بن بيرسون من حافة المنطقة.

لم يبدوا أبدًا أنهم قادرون على العودة من بعيد في الشوط الثاني ، والذي تحول إلى نزهة في ضوء شمس مانشستر للفريق المضيف قبل فترة طويلة من هدف جيفرسون ليرما الذي جعل هدف جيفرسون ليرما يسجل 4-0.

كان Lerma يحاول منع تمريرة Joao Cancelo المنخفضة من الوصول إلى البديل Bernardo Silva ، لكنه نجح فقط في إرسال الكرة في مرمى Travers لإكمال فترة بعد الظهر لينسى فريقه.

رد فعل على مان سيتي ضد بورنموث وبقية أحداث السبت

انتقل مباشرة إلى أفضل محتوى لمانشستر سيتي

قم بزيارة صفحة AFC Bournemouth الخاصة بنا

لا هدف هالاند - لكن لا توجد مشاكل للسيتي

يبدو بالفعل مفاجئًا إلى حد ما رؤية سيتي يسجل أربع مرات دون أن يحصل هالاند على أي منها ، لكن هذا الانتصار كان تذكيرًا بالتهديد الذي يمر به هذا الفريق ، وليس فقط من مهاجمه الجديد.

تعرض بورنموث للتهديد منذ الدقيقة الأولى ، عندما سدد ناثان أك رأسية من ركلة ركنية ، وأومأ رودري برأسه من نفس المصدر بعد ذلك بوقت قصير.

كما اضطر رياض محرز وفودن إلى الإنقاذ من ترافرز في الدقائق العشر الأولى ، على الرغم من أن هالاند قد يشعر بأنه كان يجب على فودن أن يربع الكرة ليجده غير مراقب أمام المرمى بدلاً من التسديد.

إذا كان هالاند يشعر بالإحباط بسبب عدم مشاركته ، فإنه لم يترك ذلك يظهر - بدلاً من ذلك استخدم سلطته لصد مراقبه وإعداد جوندوجان لإنهاء رائع أرسل سيتي في طريقهم.

أدى تألق دي بروين إلى تحقيق الهدفين الثاني والثالث ، لكن فرص هالاند في تسجيل الأهداف ظلت محدودة.

بعد اللمسة القوية للنرويجي من تمريرة روبن دياس إلى المنطقة ، جمع ترافيرز الكرة قبل أن يتمكن هالاند من السيطرة عليها ، وقلب حارس Cherries ذراعه عندما حصل على تسديدة بعيدة.

جاءت فرصة هالاند الأخيرة وذهبت عندما تخطى هدف جاك غريليش قبل 20 دقيقة من نهاية المباراة ، وتم استبداله بجوليان ألفاريز بعد لحظات.

لم يكن للاعب بوروسيا دورتموند السابق سوى ثماني لمسات فقط - أقل عدد من أي لاعب بدأ المباراة - لكنه لا يزال يحظى بحفاوة بالغة من جماهير الفريق المضيف. بناءً على هذا الدليل ، يبقى من الصعب إيقاف السيتي حتى عندما لا يكون في أفضل حالاته.

بورنموث سعيد بالحد من الضرر

بدأ بورنموث الموسم بأسلوب مثير للإعجاب ، بفوزه 2-0 على أستون فيلا ، لكنهم لم يقتربوا من تكرار هذه النتيجة هنا.

كافح فريق سكوت باركر للخروج من نصف ملعبه مع النتيجة 0-0 ودفع الثمن لمحاولته التقدم أكثر في الملعب بعد التخلف.

لقد نجحوا فقط في ترك مساحة للسيتي لاقتحامها لأول مرة ، وعاقبهم De Bruyne بنهايته الرائعة بعد أن ركض إلى حافة منطقة Cherries دون مواجهة.

عندما حصل بورنموث أخيرًا على الكرة إلى كيففر مور في الطرف الآخر ، خلق فرصة للتسديد لبين بيرسون ، لكن أي مشاهد للهدف كانت قليلة ومتباعدة للزوار.

بدا الحد من الأضرار نهجًا أكثر منطقية بالنسبة لفريق باركر من السعي للعودة إلى المباراة - لا سيما بالنظر إلى درجات الحرارة المرتفعة في استاد الاتحاد وجودة المنافس.